تجربتي البسيطة كمهندس مدني فى الجزائر وجدت تناقضا من الادارات والهيئات التى نتعامل معها حيث يضعوننا دائما فى الصف الخلفي للمهندس المعماري بالرغم ان عملنا تكامليا اى جنبا بجنب
التناقض الثاني غياب روخ الابداع والايثارة فى مشاريع الدراسة فقد طغي عليها طابع انسخ والصق مما يفقد مهنتنا الحيوية والروح